إجمالى عدد زيارات المدونة

السبت، أكتوبر 20، 2012


حـــــــكم وكلمات تعجبنى
**  سُئلت أم: من تحبين من أولادك ؟ قالت: مريضهم حتى يشفى ، وغائبهم حتى يعود ، وصغيرهم حتى يكبر... ودارسهم حتى يعود.
**  قال أحد الحكماء: الإخوان ثلاثة أخ كالغذاء تحتاج إليه كل وقت ، وأخ كالدواء تحتاج إليه أحياناً ، وأخ كالداء لا تحتاج اليه أبداً.
قال نابليون :  جبانٌ واحد في جيشي ، أشد خطراً علي من عشرة بواسل في جيش الأعداء
**  قال حكيم: قـد يـرى الناس الجرح الـذي في رأسـك لكـنهم لا يشعـرون بالألـم الـذي تعانـيه
**
 سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله.

معلومــــــات لصحتـــــــــك
أسباب فقدان الشهية عند الأطفال
فقدان الشهية مشكلة يعانى منها الكثير من الأطفال فى المراحل السنية الأولى، وخصوصا الأطفال أقل من ست سنوات ومعظم هؤلاء الأطفال طبيعيين، ولا يشترط وجود أى خلل لديهم لحدوث فقدان الشهية فقد تكون مرحلة مؤقتة تمر بأمان.
بالإضافة إلى أن هناك بعض الأطفال تستخدم طريقة الأكل للضغط على الآباء فى شىء معين يطلبونه، لذلك يجب وضع هذه النقطة فى الأعتبار ومن الممكن أن يكون هناك سبب مرضى، ومن المعروف أن أى خلل فى جسم الطفل سواف يؤدى بالضرورة إلى فقدان شهية الطفل للأكل وفيما يلى أهم الأسباب والخطوات الفعالة للتغلب على فقدان الشهية عند الأطفال.
أولا: أسباب فقدان الشهية لدى الأطفال:
 -1
إصابته ببعض من الاضطرابات النفسية مثل القلق والخوف والحزن، مما يؤثر على مركز الشبع بالمخ.
 -2
تناول كميات كبيرة من المواد السكرية المتمثلة فى الحلويات، وعدم تمتع الطفل بشكل كاف من الراحة وممارسة الرياضة.
 - 3
إصرار الأم على أن يتناول كم معين من الطعام قد يفقده شهيته، هربا من هذه الكمية المفروضة علية.
 - 4
عدم انتظام مواعيد الطعام.
 - 5
الإصابة ببعض الديدان والطفيليات فى الجهاز الهضمى.
ثانيا: علاج فقدان الشهية لدى الأطفال:
 - 1
عدم إرغام الطفل على الأكل لأن لكل طفل قدرته الخاصة.
- 2
مراعاة ميول الطفل فيما يقدم له من طعام، وعدم إجباره على أكلات معينة.
- 3
خلق جو من السعادة أثناء الأكل حتى لا يأكل وهو فى حالة غضب أو ضيق فيرتبط الطعام فى ذهنه بالحزن.
- 4
عدم تقديم الحلويات بين الوجبات أو قبلها بفترة قصيرة.
- 5
استخدام بعض الفيتامينات التى تساعد على فتح الشهية مثل ب1،وب2 وب6 وذلك حتى سن السادسة.
 - 6
عدم الإسراع بأخذ أدوية لا تأتى بنتيجة وأثارها الجانبية تكون ضارة.

كتاب للثقافة العامة
هدية قيمة فى أيام مباركة من شهر فضيل
كتـــــــــــــــــاب
الكتاب  244 صفحة وحجمه 6 ميجا وبصيغة pdf
للتحميل اضغط على الرابط التالى  http://www.mediafire.com/view/?37bpu0v7wv1wg1z

معلومـــات لصحتــــك
وصايا وإرشادات شكوى انخفاض فى ضغط الدم
1- تناول كميات كبيرة من الماء و السوائل، وتفادى الجفاف، خاصةً فى فصل الصيف الحار، وعدم اللجوء إلى التناول المفرط للملح، كوسيلة لرفع ضغط الدم .
2- ارتداء الجوارب الطبية، وذلك لتحسين رجوع الدم من أسفل الجسم، باتجاه القلب و الدماغ، خاصةً أولئك الذين يعانون من الدوالى فى الأرجل، تحريك الأرجل وعضلة بطة الساق، عند البقاء فى وضعية الوقوف، لفترة طويلة.
3- تناول عدة وجبات طعام خفيفة، على فترات طوال اليوم، وعدم التجويع، وتفادى وجبات الطعام الثقيلة والكبيرة، خاصةً تلك المليئة بالسكريات والحلويات.
4- وأخيراً إذا ما شعر شخصٌ ما بدوخة، أو بنوع من الإغماء، فينصح أن يستلقى، أو بمساعدة غيره، وأن يرفع قدميه إلى مستوى أعلى من مستوى القلب والرأس، وذلك فى محاولة لإرجاع كمية أكبر من الدم والسوائل إلى الدماغ.
فالعلاج بالأساس، يعتمد بالكامل على التعرف، على السبب المسبب لهبوط ضغط الدم، لذلك ينصح باستشارة الطبيب، إذا ما شعر شخصٌ ما بدوخة، أو بإغماء، وهناك بعض الأدوية، لانخفاض الضغط بدون سبب، ولكن لا يجب استخدامها دون الرجوع للطبيب، وهناك انخفاض ضغط الدم عند الشباب و صغار العمر، فقد ينخفض الضغط لحظياً، فيشعر بدوار ودوخة، مرافقة لغثيان و قيء، لمجرد رؤيته لدم أحمر، أو سماعه لأخبار سيئة، أو عند إعطائه إبرة، إما كعلاج، أو لعمل فحوصات مخبرية، وغيرها من الحالات، فيشعر الشخص بالدوخة، وبعدم ارتياح فى المعدة، بينما يصبح وجهه شاحباً وبارداً مع تعرق، و أحياناً قد يصل الوضع إلى أكثر صعوبةً من ذلك، بحيث لا يقوى على الوقوف، لفترة طويلة من الوقت، عدا عن أعراض أُخرى، قد يشعر بها، مثل الهبوط العام، التعرق، تشوش فى الرؤية، وقد يصل الوضع إلى حالة من الإعياء والإغماء، والسقوط على الأرض.
فالأشخاص الذين يعانون من ضغط الدم المنخفض، خاصةً إذا كان هناك ظروف معينة، قد تزيد من انخفاض الضغط أكثر، مثل الجهد والتعب ،تناول الكحول والوجبات الثقيلة، والتى تزيد من انخفاض الضغط أكثر، مما يؤدى إلى ظهور أعراض وعلامات الانخفاض بشكل أوضح، أو الهبوط المفاجيء والسريع للضغط، يمكن أن يؤدى إلى ظهور أعراض مختلفة، مثل:الدوخة، الغثيان والتقيؤ، التعرق ، اضطرابات فى النظر ،الصداع، تسارع ضربات القلب، القلق والاضطراب العقلى، وقلة التركيز، تنفس سريع و سطحى، تعب عام وفى الحالات الشديدة، قد يؤدى إلى الإغماء أحياناً، ولهذا السبب الأشخاص الذين يتناولون الحبوب المخفضة للضغط، يفضل تخفيض الضغط، بالنسبة لهم أن يكون تدريجياً، بحيث أن يكون منتظماً، لأن الهدف هو تنظيم ضغط الدم، و ليس تخفيضه المفاجيء وما يتبعه من أعراض وآثار سلبية، فالأسباب عادةً غير واضحة، إلا أنها يمكن أن ترافق كثير من الحالات الطبيعية و الأمراض المختلفة، مثل:النساء الحوامل، أمراض قلبية : قصور و ضعف عضلة القلب، عدم انتظام فى ضربات القلب، واختلال فى الصمامات، و آثار جانبيه لبعض الأدوية الموصوفة، وتفاعلها مع أدوية ومواد أُخرى، مثل الأعشاب، خاصةً إذا كان المريض يتناول أدوية مخفضة للضغط، مما يزيد من معدل هبوط الضغط أكثر، أو داء السكرى وما يصاحبه من هبوط للسكر و فقر الدم، إما بسبب نزيف، أو نقص فى الحديد أو الفيتامينات، وكذلك هبوط فى حرارة الجسم، وارتفاع فى حرارة الجسم، ربما بسبب الطقس الحار والمكوث لفترة طويلة، تحت أشعة الشمس والجفاف، بسبب نقص سوائل الجسم وأخيرا أمراض الكبد، يتم التعرف وتحديد السبب من وراء انخفاض الضغط، وتحديد العلاج السليم و المناسب، للتأكد من أنه لا يوجد أمراض معينة، وأهمها أمراض القلب، فبالإضافة إلى القصة المرضية، والفحص السريرى، وقياس ضغط الدم، وهو مستلقى/ وقياسه وهو فى وضع الوقوف يتم عمل فحوصات مخبرية، مثل نسبة السكر فى الدم وقوة الدم، وكذلك فحوصات خاصة بالقلب، مثل (ECG) ، الموجات الصوتية للقلب، كما أن هناك فحص، يدعى هولتر، وهو عبارة عن تسجيل لتخطيط قلب كهربائى يقوم بتسجيله جهاز يحمله الشخص معه لمدة 24 أو 48 ساعة، وتحليل المعلومات بالكمبيوتر، يتم من خلاله التعرف فى حالة الشك، بأن السبب يكمن فى اختلال، وعدم انتظام فى ضربات القلب، إما أن تكون سريعة أو الأكثر شيوعاً، أو أن تكون بطيئة .