إجمالى عدد زيارات المدونة

السبت، فبراير 12، 2011

جديد 12-2-2011

عشانك يامصر

إهداء الى ثورة 25 يناير 2011

أغنية أزاى

لمحمد منير

كلمات أغنيه محمد منير- ازاى
إزاى ترضيلى حبيبتى
إزاى ترضيلى حبيبتى
أتمعشق إسمك و انتى
عماله تزيدى فى حيرتى وما انتيش حاسه بطيبتى إزاى ؟
مش لاقى فى عشقك دافع
ولا صدق فى حبك شافع
إزاى أنا رافع راسك وانتى بتحنى فى راسى إزاى ؟
أنا أقدم شارع فيكى
وآمالك م اللى باليكى
أنا طفل اتعلق بيكى فى نص السكه وتوهتيه
أنا لو عاشقك متخير
كان قلبى زمانه اتغير
وحياتك لفضل أغير فيكى لحد ما ترضى عليه
ازاى سيبانى فى ضعفى
طب ليه مش واقفة فى صفى
وأنا عشت حياتى بحالها علشان ملمحش فى عينك خوف
وفى بحرك ولا فى برك
ازاى أحميلك ضهرك
وأنا ضهرى فى آخر الليل دايما بيبات محنى ومكشوف
أنا أقدم شارع فيكى
وآمالك م اللى باليكى
أنا طفل اتعلق بيكى فى نص السكه وتوهتيه
أنا لو عاشقك متخير
كان قلبى زمانه اتغير
وحياتك لفضل أغير فيكى لحد ما ترضى عليه
وازاى ترضيلى حبيبتى
الأغنية حجمها 6 ميجا وبصيغة mp3

الأغنية يمكن تحميلها من الرابط التالى http://www.multiupload.com/VHO6LCPNUL


جديد 12-2-2011

موضوع فى سحر الشخصية

الكل يريد ان يكون محبوبا ولكن لكل شخصية خصائص تميزه بذاته على أساسها يتعامل ويتفاعل مع كل الناس ولكن بحدود وقيود والفاظ يضعها بنفسه ويتميز بها ومن هنا نجد التنوع الشديد فى الشخصيات – وسحر الشخصية (الهدف الأساسى لكل فرد) صفة محبوبة ومطلوبة والموضوع يعرض فى 6 نقاط هامة (التأثير الشخصي - النظرية والتطبيق - الهدوء - تربية النظر - المظهر والتصرف - التأثير اللامنظور) ونبدأ بالنقطة الأولى

1- التأثير الشخصي

أيكون تأثير المرء في غيره من الناس, سلطة خاصة يحرزها القلة الأفذاذ من البشر؟

أم هو نتاج تمارين سرية خفية يقوم بها المرء في معزل عن المجتمع, ونجوه من أعين الرائين؟

الحقيقة أنه "ظاهرة" عامة شاملة, يمكن أن تظهر في حياة كل فرد من أفراد الإنسانية, فلا يختص به أحد, ولا يتميز به شخص دون الآخرين: لأنه ينبع دوماً من "النفسية الفردية", فهو كالفكر نفسه الذي يصدر عنه. وكل امرئ منا, يؤثر فيمن حوله, عن وعي أو غير وعي, بواسطة إشعاع خاص يمتد على مسافات تقصر أو تطول حسب الأشخاص والظروف .. ولقد أوتي كل شخص مغناطيسه الذي يتفرد به, كما أوتي الحياة نفسها, بيد أن هذا المغناطيس يختلف بين كائن وآخر, بما فيه من شدة, واستمرار, وانسجام.

من أنت ؟

إن أقل أفكارك دوماً, واتفه ما تنطق به من كلمات عن تأمل, وأبسط ما تتخذ من قرارات, وتؤدي من أعمال, تتعاون فيما بينها جميعاً على تكوين مالك من نفوذ منظور أو محجوب, تخرجه من كل لحظة ذاتيتك المتميزة.

أنت الآن بشخصيتك الراهنة, وليد أفكارك السابقة, وأقوالك الماضية, واعمالك التي عفى عليها الزمن. وان لأفكارك وأقوالك الآن, اليد الأولى في نسج مستقبلك القريب والبعيد, فإذا تعلمت أن تحكم عوامل تأثيرك ونفوذك, تصل إلى تحقيق ما تطمح إليه, وتحصيل ما تبغي تحصيله, وتتجنب كل ما تعتبره مؤلماً أو متعباً أو مريراً.

مصادر النفوذ

من أين تنبثق مظاهر نفوذ قوى واضح؟ أيتاح لأي كان أن يوازي أقوى الشخصيات تأثيراً وأبعدها نفوذاً, أو أن ينال مرتبة محترمة من إشعاعها؟

تكاد الأبحاث والدراسات النظرية والتجريبية في هذا الموضوع , تجمع على شيء أكيد, هو أن تطبيق الإرشادات الآلية إلى تحصيل النفوذ الشخصي, والمراس المستمر الدائب لكل ما من شأنه أن يقوي المرء أو المرأة في التحصيل المغناطيسية, يؤديان دوماً إلى زيادة تأثير الشخص, وتوسيع دائرة نفوذه على الآخرين.

نظريات ابتدائية

يحسب بعض الباحثين أن ينبوع الإشعاع الفردي قائم في الكيان الحيوي (البيولوجي). ولا ريب أن حيوية قوية صارخة, وجسماً ممتلئاً يفيض بالعافية, وصدراً واسعاً, وانتظاماً في الأجهزة التنفسية والغذائية والهضمية والدموية والعصبية, تؤدي كلها, إذا اجتمعت, إلى ايلاء صاحبها مغناطيسية قوية. والناس ينشدون عشرة "الأقوياء" ويشعرون معهم بالاطمئنان والسرور, ويقتربون منهم كما يقترب المقرور من الموقدة الدافئة في أيام الشتاء القارصة.

ولكن هنالك اشخاصاً لا يملكون من ضخامة الهيكل, ولا من العافية الطافرة ما يملكه غيرهم, وتراهم مع ذلك, على نحولهم ونحافتهم وضآلة قواهم الحيوية, يسيطرون على الآخرين, ويستحوذون استحواذاً تاماً, بما أتوا من صفات نفسية, ومعانٍ خلقية أهمها الشجاعة والانطلاق...

ومن الباحثين من يعتقد أن "المظهر الخارجي" هو المؤثر الأعظم في أكثر المواقف, ويلح تبعاً لهذا الاعتقاد, على ضرورة العناية بالهندام, والأناقة, والحلاقة, ونبرة الصوت, وثبات النظرة, ومراقبة الحركات والساكنات, ووضوح العبارات, وبيان الإشارات, وامتلاك الانفعالات.

ويرى آخرون أن ثمة رجالاً ونساء ليسوا على شيء من حسن المظهر, وأناقة الهندام, ولهم, مع ذلك, سلطة على النفوس لا تقاوم, وجاذبية لا يدفعها دافع. كما أن هناك من عرفوا بالدمامة والعنف والغلظة, وفيهم إلى ذلك كله, مغناطيس عجيب!

وهذا يردنا إلى القول بأن سحر الشخصية ينبع أكثر ما ينبع, من الحياة الداخلية التي يحياها المرء أو المرأة في الذات, وبعبارة ثانية, ينبع من فكرة جريئة, دقيقة, صارخة, عنيدة, تغلي وتغتلي حتى تطبع الشخصية كلها بطابعها الجريء الصارخ.

الغليان النفسي

لقد أجمع الباحثون على أن التشديد النشاط النفسي, يعني تشديد المغناطيسية الشخصية. ونعني بالنشاط النفسي حرارة الإرادة وقوتها, وهي لا تنفصل عن حرارة النفرة من أمر أو طلب أمر, ولا يكون المطلب هذا مادياً أو شهوانياً بالضرورة, وإنما يضم جميع مناطق الحياة العاطفية, والذهنية, والروحية. ذلك يفيد أن أي امرئ كان, يستطيع أن يكون ذا نشاط نفسي, وبالتالي ذا مغناطيسية خاصة.

الصفات الأخلاقية

يرى كثير من رؤساء المدارس النفسية الحديثة أن الأهمية الكبرى, والمنزلة الأولى في تكوين سحر الشخصية ونموه إنما هي للمزايا النبيلة, والصفات الشريفة, والشمائل الناعمة الوديعة, من استقامة, إلى طيبة, إلى مثالية, إلى علو في الهمة, ورفعة في النفس, وما رادف وأشبه...

المـــهــم

المهم أن يستقر في حافظة كل إنسان أن سحر الشخصية يعرف على النحو الآتي:

1ـ العنصر الحيوي (البيولوجي)

2ـ عنصر المظهر الخارجي (المحيا, الهيكل الجسماني, النظرة, الموقف, الصوت, الكلام الموحي).

3ـ العنصر النفسي الذي لا يُرى, وهو القائم على النشاط الروحي في مناحي الحياة العقلية, والعاطفية, والمعنوية).

4ـ عنصر التوازن والانسجام الناشئ عن الاستقامة والنبل الأخلاقي.

فعلى كل فرد أن يوضح لنفسه, في نفسه, هذه الناصر الأربعة التي يتألف منها سحر الشخصية, وان يجمعها ويوحد بينها, وأن يحكم بصفاء ذهني مظاهر تمثلاتها.

جديد 12-2-2011

الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك ---- الوقت = الفلوس (نقود)

حياتك ونجاحك مرتبط بالإستفادة من وقتك

كلام كتير عن الوقت والزمن فى كتاب جميل

الكتاب  197 صفحة وبصيغة pdf

للتحميل اصغط على الرابط التالى   http://www.multiupload.com/FUQC9HFPHT