هديتي اليوم فى شهر القرآن – شهر رمضان شهر الرحمة
حقيقي موضوع الكتيب رائع وجميل وكلنا فى حاجة لقراءته فموضوعة يتعلق بآداب معاملة اليتيم وكلنا يعرف مقدار هذا العمل الطيب ويكفى ذكر حديث رسولنا الحبيب فى هذا الشأن – حينما ذكر أهمية فضل كفاله اليتيم – فكافل اليتيم رفيق المصطفى (بإذن الله) فى جنات النعيم
كتيب 72 صفحة وبصيغة pdf
حمل من الرابط التالي http://www.multiupload.com/1GF3NPIT0Z
رمضان يمر من بين ايدينا وقادم الينا العيد البهيج – هل ختمت القرآن ؟؟ هل أخرجت زكاة الفطر؟؟ اذكركم واذكر نفسى بشهر القرآن
وهديتى اليوم كلمات أغنية نسمعها فى هذه الأيام
(فى الحقيقة وضع الكلمات وترتيبها يتمشى مع طريقة الغناء وذلك لتسهيل عملية الترابط بين الكلمات واللحن والصوت الجميل لك انت وحدك عزيزى الزائر)
الأغنية
تم البدر بدري والأيام بتجري
والله لسه بدري والله يا شهر الصيام
حيانا هلالك ردينا التحية
زهانا جمالك بالطلعة البهية
دي فرحة سلامك والا وداع صيامك
والله لسه بدري و الله يا شهر الصيام
يا ضيف و قته غالي وخطوة عزيزة
حبك حب عالي في الروح و الغريزة
أيامك قليلة والشوق مش قليل والغيبة طويلة ع الصبر الجميل
لسه بدري حبة يتملا الأحبة
والله لسه بدري والله يا شهر الصيام
بتحلف يتيمك ما تلمح دموعه
و تسره بقدومك و تنور شموعه
و تسيب يوم وداعك فوق الأرض عيد
يا هالل بفرحة و مفارق بفرحة
والله لسه بدري والله يا شهر الصيام
تم البدر بدري والأيام بتجري
والله لسه بدري والله يا شهر الصيام
كلنا نمر بهذه الظاهرة (الحاسة السادسة( واليك معلومات عامة عن هذا الموضوع وهل الحاسة السادسة حقيقة أم خيال ؟؟؟؟؟؟؟
نتذكر فجأة شخصا لم نره منذ زمن بعيد ثم يرن الهاتف في تلك اللحظة.. فإذا الشخص نفسه يتصل بنا. ونذهب الى مكان لم يحدث لنا من قبل فنشعر بأن هذا المكان مألوف لنا وأن بعض الأشياء هناك سبق لنا ورأيناها.
تنقبض في بعض اللحظات نفوسنا ونقلق ونضطرب..ونحس بأن أمرا سيئا سيحدث لنا,,ثم لا يمر النهار إلا ويكون ذالك الحادث السيئ قد حدث..والأمر نفسه يحدث بالنسبة الى الأشياء السارة والمفرحة. وما أكثر ما نرى في أحلام النوم أشياء لا تلبث أن تتحقق في عالم اليقظة!!
نسأل كثيرا أنفسنا ..كيف أمكننا معرفه ما سيحدث قبل حدوثه؟؟ .. كل هذا بسبب الحاسة السادسة التي يعترف البعض بها والبعض الآخر ينكرها ويفسرها على أنها ضرب من المصادفة أو التوهم ..
الحاسة السادسة والآراء العلمية
الحاسة السادسة في الإنسان هي الشعور بحقيقة أمر ما دون أن تكون هناك أسباب ظاهره تبرر ذلك الشعور..وهذا يعني أن نعرف حقيقة الأشياء بالوجدان والإحساس الداخلي والروحي بعيدا عن العقل والمنطق.
ومن الخطأ أن نسميها الحاسة السادسة كما لو أنها حاسة قائمه بذاتها تكمل الحواس الخمس الأصلية. فالحواس هي الوظائف الموجودة في الجسم.. التي تنبئ بما يجري حولنا من أمور..
فالإحساس بالحقيقة خارج إطار الحواس الخمس لا يحدث بطريقه خارقه وليس كما يبدو ابن ساعته بل يأتي هذا الإحساس نتيجة قيام الدماغ باختزان معلومات عديدة ومتنوعة عن الموضوع ذاته في أوقات وأزمنة مختلفة.. وعند الحاجة يقوم الدماغ نفسه يربط ذالك كما يفعل الكومبيوتر..فيعطي تلك النتيجة التي تظهر حينها أنها قفزة فكريه ولكنها في الواقع استنتاج منطقي من تلك المعلومات الكثيرة السابقة..
فمعظم الاختراعات.. يأخذ العالم وهو يدرس ظاهره ما ويبذل وقتا طويلا في ذالك ثم فجأة يعرف الحقيقة التي كان يسعى للتعرف عليها. وتكون هذه المعرفة أشبه بقفزة فكريه في المجهول ولكنها في الحقيقة قفزة منطقيه وصحيحة.
الحاسة السادسة ..ومكانها بالتحديد.
الحاسة السادسة مصطلح فضفاض يشمل الظواهر النفسية الخارقة كالإلهام والتخاطر والاستبصار والرؤية عن بعد ومما يزيدها غموضاً هو عدم اكتشاف مكانها داخل الجسم أو علاقتها بأي عضو فيه - لدرجة تبدو دائما كفيض يرد من خارج الجسد المادي نلمس نتائجها من وقال الباحثون في جامعة واشنطن إن هذه المنطقة تعرف باسم القشرة الداخلية الطوقية وتتحمل مسؤولية الإنذار عن الأخطار القادمة (اعتمادا على تجار بسابقة) . وأثبتت التجارب على الطلاب - التي تمت بمساعدة أجهزة المسح المغناطيسي- مسؤوليتها أيضاً عن الإلهام وتوارد الخواطر والإحساس بالمخاطر قبل وقوعها
تفاوت قوة الحاسة السادسة
الحاسة السادسة موجودة عند كل الناس لكن بدرجات مختلفة فالبعض لا يعيرها اهتماما والبعض متوسطه والبعض قويه جدا. فالحاسة السادسة أقوى عند النساء منها عند الرجال وقويه جدا عند الأم تجاه أبنها..كما أنها في الحيوانات أقوى منها لدى الإنسان ولدى الرجل البدائي أكبر منها لدى الرجل المتحضر، ولدى الأطفال أكبر منها لدى البالغين.
إخطار عدم فهم طبيعة وظاهرة الحاسة السادسة
في عيادة الطب النفسي يعتبرون الحاسة السادسة عند بعض الأشخاص مصدرا للاضطراب النفسي فبعض الأشخاص لديهم قدره كبيرة على توقع ما سيحدث فيبالغون في إيمانهم بامتلاك قدرات خاصة تميزهم عن غيرهم وتتكون أفكار خاطئة عن أنفسهم فيؤدي ذالك الى خلل عقلي، والبعض تشعره الحاسة السادسة بالخوف ويعتقدون أن ما يحلمون به سوف يتحقق فيظلون في حاله رعب حتى يتحقق الحلم رغم أن كثيرا مما نراه من أضغاث الأحلام.
