معلومـــات لصحتـــك
أضرار سهر
الأطفال
تتزيد
الزيارات واللقاءات الأسرية، فى العيد وتتهاون بعض الأسر فى التعامل مع الأبناء،
وخاصة فى السهر لوقت متأخر. ويحلو السهر، وهو من العادات الخطيرة التى
تؤذى الأطفال على وجه الخصوص، ويؤدى قلة النوم إلى نقص هرمون الميلاتونين وهو
الهرمون المسئول عن تنظيم الطاقة الحيوية بالجسم.
ومن المعروف أن هرمون الميلاتونين يفرز من غدة صغيرة بالمخ، ويعمل هذا الهرمون على تقليل الاضطرابات النفسية، كما أن هناك دراسات تؤكد أن هذا الهرمون له تأثير مضاد للإصابة بالسرطان، ومحاربة علامات التقدم بالسن، وخاصة الأمراض المزمنة.
ومن الملاحظ أن الشخص الذى تعود على السهر يميل إلى التشاؤم والبعد عن الآخرين، بالإضافة إلى أن السهر لوقت متأخر يؤدى إلى الشعور بالجوع، مما يزيد من معدل استهلاك الوحدات الحرارية، مع ضعف التمثيل الغذائى فى الليل، مما يعرض الشخص إلى زيادة رهيبة بالوزن وخلال فترة قصيرة جدا.
ومن أضرار السهر إصابة المرء بالأرق، ويخلط الكثيرين بين الأرق والسهر، فالأرق لا يقصد به عدم النوم، وإنما هو الحالة ما بين النوم والانتباه، ويكون الشخص دائم الحركة ومتقلب عل السرير، مع عدم القدرة على النوم، ومعاناة شخص من الأرق لعدة أيام متتالية، تعنى أن يتوقف عقلة عن الإنتاج والعمل، ويصبح غير قادر على التركيز أو العمل.
ومن المعروف أن هرمون الميلاتونين يفرز من غدة صغيرة بالمخ، ويعمل هذا الهرمون على تقليل الاضطرابات النفسية، كما أن هناك دراسات تؤكد أن هذا الهرمون له تأثير مضاد للإصابة بالسرطان، ومحاربة علامات التقدم بالسن، وخاصة الأمراض المزمنة.
ومن الملاحظ أن الشخص الذى تعود على السهر يميل إلى التشاؤم والبعد عن الآخرين، بالإضافة إلى أن السهر لوقت متأخر يؤدى إلى الشعور بالجوع، مما يزيد من معدل استهلاك الوحدات الحرارية، مع ضعف التمثيل الغذائى فى الليل، مما يعرض الشخص إلى زيادة رهيبة بالوزن وخلال فترة قصيرة جدا.
ومن أضرار السهر إصابة المرء بالأرق، ويخلط الكثيرين بين الأرق والسهر، فالأرق لا يقصد به عدم النوم، وإنما هو الحالة ما بين النوم والانتباه، ويكون الشخص دائم الحركة ومتقلب عل السرير، مع عدم القدرة على النوم، ومعاناة شخص من الأرق لعدة أيام متتالية، تعنى أن يتوقف عقلة عن الإنتاج والعمل، ويصبح غير قادر على التركيز أو العمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق