جديد

معلومات لسلامتك على الطريق حاول ان تعرفها وعليك بمراعاتها والأخذ بها

1- قياس مستوى الهواء الاطارات (كاوتش العجل) وتعبئة الهواء الناقص للمستوى المحدد وللصيف ضغط والشتاء ضغط آخر

2- التاكد من سلامة الاطارات وانها تساعدك على تحمل مسافة الطريق المراد سلكها

3- التاكد من سلامة الإطار الاحتياطي وانة جاهز للاستخدام في اي لحظة

4- التاكد من مستوي الزيت داخل المحرك وتكملة الزيت الناقص اذا كان دون المستوى المطلوب

5- فحص الفرامل الامامية والخلفية والتاكد انها جيدة وتساعدك باللحظات الحرجة

6- فحص مستوى زيت الفرامل وتكملة الزيت الناقص الى المستوى المحدد

7- فحص زيت الفتيس بنوعية العادي والاتوماتيك وتكملته في حالة وجود نقص في مستوى الزيت

8- فحص سيور المكينة

9- التاكد من سلامة خراطيش المياة بالسيارة

10- التاكد من سلامة مبرد السيارة (الريداتير) وسلامتة من عيوب تهريب وفقد سائل مبرد السيارة (مياة التريد)

11- فحص مستوى سائل مبرد السيارة وتكملة الناقص والسيارة باردة قبل التشغيل

12- التاكد من سلامة الانوار الامامية بمستويها العالي والمنخفظ

13- التاكد بان انوار الاسطبات الخلفية تعمل جيد وتغير واصلاح ما يلزم

14- التاكد بان اشارة الى اليمين والى اليسار تعمل جيدا

15- التاكد بان أضواء الفلشر تعمل جيدا وتؤدى الغرض منها

16- التاكد من ان مساحات الزجاج الامامي تعمل بصورة ممتازة

17- التاكد من ان مستوى خزان االسائل الخاص بالمساحات ممتلى

18- التاكد من سلامة ناقلات الدفع والقوة ( فى حالة وجود عمود كردان) لاتنقصها اي مسامير (أو كوبلن العربية)

19- التاكد وفحص اسفل السيارة لاكتشاف اي خلل في بدايتة

جديد

من أشعار نزار قبانى

قصيده : الطابور

طَالبتُ ببعضِ الشمسِ ، فقالَ رجالُ الشُرْطةِ : قِفْ ـ يا سيِّدُ ـ في الطابورْ
طَالبتُ ببعض الحِبرِ ، لأكتُبَ إسمِي .. قالوا: إن الحِبْرَ قليلٌ ... فالزَم دَوْرَكَ في الطابورْ
طالبتُ بأيِّ كتابٍ أقرأُ فيه .. فصَاحَ قميصٌ كاكيٌّ : مَنْ كانَ يريدُ العِلْمَ ..
فإن عليه ، قراءةَ منشورات الحزْبِ .. وأحكامِ الدُستورْ ..
طالبتُ بإذنٍ حتى ألقى امْرأتي فأجابوني: إن لقاء المرأةِ صَعْبٌ .. وعلى العاشقِ ،
أنْ لا ييأسَ من طُولِ الطابُورْ
طالبتُ بإذنٍ .. حتى أُنْجِبَ ولداً .. قال نقيبٌ ، وهو يُقَهْقِهُ : إنَّ النَسْلَ مُهِمٌّ جداً ..
فَلْتَْتَنْظِرْ ، سنةً أخرى ، في الطابُورْ
طالبتُ برؤية وجهِ اللهِ .. فصاحَ وكيلٌ من وُكلاءِ اللهِ .. (لماذا ؟)
قلتُ : لأني إنْسانٌ مَقْهُورْ .. فأشارَ إليَّ بإصْبعهِ
وفهمتُ بأن المقهورينَ لهم أيضاً طابُورْ ...
أرجو أن ألقاكَ .. ولكنْ لا تترُكني مثلَ كلاب الشارعِ ، في الطابورْ
من يوم أتيتُ إلى الدنيا وأنا مزروعٌ في الطابورْ
ساقاي تجمَّدَتَا في الثلجِ ، ونَفْسِي كالورقِ المنثورْ
منتظرٌ وطناً .. لا يأتي وشواطئَ دافئةً .. وطُيُورْ ..
لا أدري .. كيف أقول الشعرَ فحيثُ ذهبتُ يُلاحقني السَاطورْ ..
كلُّ الأوراق مُفخَّخَةٌ..
كلُّ الأقلام مُفَخَّخَةٌ ..
وسريرُ الحُبِّ .. يريدُ جوازَ مُرورْ ...
يا ربي:
وهذا الوطنُ القابعُ بين الماءِ .. وبين الماءِ .. حزينٌ كالسيف المكْسورْ ..
فإذا ودَّعْنا كافُوراً .. يأتينا .. أكثرُ من كافُورْ ..
يا ربي :
إنَّ الأُفقَ رماديٌّ
إنْ كُنْتَ تُريدُ مساعدَتي يا ربي .. فاجعَلْني عُصْفُور ...
وأنا أشتاقُ لقَطْرةِ نُورْ
إنْ كُنْتَ تُريدُ مساعدَتي يا ربي .. فاجعَلْني عُصْفُور ...

جديد

للثقافة العامة وكتاب قيم جدا

الكتاب 148 صفحة وحجمه 6 ميجا وبصيغة pdf

للتحميل اضغط على الرابط التالى       http://www.multiupload.com/SHH8JIGHEM