معلومــــــات
لصحتـــــــــك
بعض أضرار
المياة الغازية - الدايت
ومن
المعروف عالميا فى الآونة الأخيرة أن المواد المكونة للمياه الغازية الدايت لها من
الآثار الجانبية السيئة مالا حصر له، وكل فترة تظهر آثارا جانبية خطيرة أخرى ولها
أعراض خطيرة على الجسم.
ويمكن توضيح مدى خطورة هذا النوع الشائع من المياه الغازية التى أصبح الكثيرين يلجئون إليها بهدف عدم اكتساب سعرات حرارية كثيرة تتسبب فى السمنة، ولكن لا يعلم هؤلاء أن أمام هذه الفائدة للمياه الغازية الدايت أضرار لا حصر لها.
ومن أسباب الذعر من المياه الغازية الدايت فى كونها تحتوى على مادة الأسبارتام Aspartame وهى من أشهر المواد المحلية، والتى تكون حلوة المذاق بنسبة كبيرة جدا، وفى نفس الوقت لا سعرات حرارية فيها فلا تتسبب فى السمنة، ولكن يجهل من يقف عند تلك الحقيقه عن بقيتها، وهذه المادة تتسبب فى تقليل التمثيل الغذائى فى جسم الإنسان، فتتسبب من ناحية أخرى فى الإصابة بالسمنة، فضلا عن باقى أخطارها الشديدة والمتمثلة فى الإصابة بالسرطانات المختلفة، وتكون الأورام خاصة "اللوكيميا" أو سرطان الدم، كما تؤثر هذه المادة على الغدد الليمفاوية والدرقية وتصيبها بالخمول، كما تؤثر على النظر والأذن أيضا، وكما أشارت الدراسات إلى أن لتلك المادة مفعول غير مباشر للإصابة بالكبد الدهنى.
وأشارت نتائج الأبحاث أيضا إلى أنه ارتبط دوما من يتناول هذه المادة والمشروبات الغازية الدايت بإصابتهم بصداع نصفى شديد متكرر، كما ظهرت الاضطرابات فى النوم كعرض ظاهر أيضا، وأشارت إلى إصابة من يتناولها بالقئ والإسهال وحرقان فى البول، ومن المعروف أن تأثيرها قوى جدا على أعصاب الإنسان بشدة، وأكثر الأعراض شهرة هى الإصابة بنوبات صرع معروفة، وهناك من يعانى من المرضى بمشاكل مزمنة فى التمثيل الغذائى وهو أكثر الناس تضررا من هذه المادة.
وفى آخر دراسة فى هذا المجال نشرت نتائج عالية جدا، وخطر جديد وخطير يتمثل فى ارتفاع احتمالات إصابة الإنسان بالاكتئاب بسبب تعاطيه كمية كبيرة من المادة التى تصنع منها المياه الغازية "الدايت" أو التى لا تحتوى على سعرات حرارية، وهى نتائج وأرقام تنذر وبقوة من خطورة هذه المادة، خاصة على أعصاب الإنسان وعلى المخ.
وينصح بشده من تناول أى محليات صناعية وبالأخص الموجودة فى المياه الغازية الدايت، وكذلك موجودة فى اللبان والعصائر المحلاة صناعيا، ومحليات السكر الدايت المعروفة بأنواعها، وبدائل السكر بأنواعها المختلفة أيضا، وعدم الإصغاء لمن ينصح بتناولها بحدود، وإنما يمنعها الإنسان تماما لكى يحمى نفسه من أى مشاكل صحية متراكمة فى المستقبل.
ويمكن توضيح مدى خطورة هذا النوع الشائع من المياه الغازية التى أصبح الكثيرين يلجئون إليها بهدف عدم اكتساب سعرات حرارية كثيرة تتسبب فى السمنة، ولكن لا يعلم هؤلاء أن أمام هذه الفائدة للمياه الغازية الدايت أضرار لا حصر لها.
ومن أسباب الذعر من المياه الغازية الدايت فى كونها تحتوى على مادة الأسبارتام Aspartame وهى من أشهر المواد المحلية، والتى تكون حلوة المذاق بنسبة كبيرة جدا، وفى نفس الوقت لا سعرات حرارية فيها فلا تتسبب فى السمنة، ولكن يجهل من يقف عند تلك الحقيقه عن بقيتها، وهذه المادة تتسبب فى تقليل التمثيل الغذائى فى جسم الإنسان، فتتسبب من ناحية أخرى فى الإصابة بالسمنة، فضلا عن باقى أخطارها الشديدة والمتمثلة فى الإصابة بالسرطانات المختلفة، وتكون الأورام خاصة "اللوكيميا" أو سرطان الدم، كما تؤثر هذه المادة على الغدد الليمفاوية والدرقية وتصيبها بالخمول، كما تؤثر على النظر والأذن أيضا، وكما أشارت الدراسات إلى أن لتلك المادة مفعول غير مباشر للإصابة بالكبد الدهنى.
وأشارت نتائج الأبحاث أيضا إلى أنه ارتبط دوما من يتناول هذه المادة والمشروبات الغازية الدايت بإصابتهم بصداع نصفى شديد متكرر، كما ظهرت الاضطرابات فى النوم كعرض ظاهر أيضا، وأشارت إلى إصابة من يتناولها بالقئ والإسهال وحرقان فى البول، ومن المعروف أن تأثيرها قوى جدا على أعصاب الإنسان بشدة، وأكثر الأعراض شهرة هى الإصابة بنوبات صرع معروفة، وهناك من يعانى من المرضى بمشاكل مزمنة فى التمثيل الغذائى وهو أكثر الناس تضررا من هذه المادة.
وفى آخر دراسة فى هذا المجال نشرت نتائج عالية جدا، وخطر جديد وخطير يتمثل فى ارتفاع احتمالات إصابة الإنسان بالاكتئاب بسبب تعاطيه كمية كبيرة من المادة التى تصنع منها المياه الغازية "الدايت" أو التى لا تحتوى على سعرات حرارية، وهى نتائج وأرقام تنذر وبقوة من خطورة هذه المادة، خاصة على أعصاب الإنسان وعلى المخ.
وينصح بشده من تناول أى محليات صناعية وبالأخص الموجودة فى المياه الغازية الدايت، وكذلك موجودة فى اللبان والعصائر المحلاة صناعيا، ومحليات السكر الدايت المعروفة بأنواعها، وبدائل السكر بأنواعها المختلفة أيضا، وعدم الإصغاء لمن ينصح بتناولها بحدود، وإنما يمنعها الإنسان تماما لكى يحمى نفسه من أى مشاكل صحية متراكمة فى المستقبل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق