معلومـــات
لصحتــــك
كشفت دراسة
علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة تافتس فى الولايات المتحدة الأمريكية عن أن
الحصول على جرعات عالية من فيتامين "د" بشكل يومى يعد الأكثر تأثيرا من
بين الوسائل المختلفة المستخدمة فى تقليل خطر الإصابة بكسور العظام لدى كبار السن.
وأشارت الدراسة التى شملت ما يزيد عن ٣١٠٠٠ شخص من كبار السن إلى أن الجرعات المنخفضة من فيتامين "د" لا تملك نفس التأثير الوقائى على كبار السن، وقصرته فقط على الجرعات العالية من فيتامين "د"، واستند الباحثون خلال تجاربهم على تحليل ١١ دراسة إكلينيكية عشوائية مختلفة اختصت بدراسة العلاقة بين المكملات الغذائية لفيتامين "د" وفرص الإصابة بكسور العظام.وأضاف الباحثون أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن ٦٥ عاما، ويتناولون المكملات الغذائية من فيتامين "د" بتركيزات تتراوح ما بين ٨٠٠ - ٢٠٠٠ وحدة دولية بشكل يومى تقل فرص إصابتهم بكسور عظام الورك بنسبة ٣٠%، وكما يقل فرص كسور عظام الرسغ والساعد ولكن بنسب أقل.
ومن أبرز المصادر الغذائية الغنية بفيتامين "د":أسماك التونا والسالمون والسردين والماكريل والألبان المدعمة به، وكما يمكن الحصول عليه من خلال التعرض لأشعة الشمس، حيث تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تنشيطه بالجلد.
وأشارت الدراسة التى شملت ما يزيد عن ٣١٠٠٠ شخص من كبار السن إلى أن الجرعات المنخفضة من فيتامين "د" لا تملك نفس التأثير الوقائى على كبار السن، وقصرته فقط على الجرعات العالية من فيتامين "د"، واستند الباحثون خلال تجاربهم على تحليل ١١ دراسة إكلينيكية عشوائية مختلفة اختصت بدراسة العلاقة بين المكملات الغذائية لفيتامين "د" وفرص الإصابة بكسور العظام.وأضاف الباحثون أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن ٦٥ عاما، ويتناولون المكملات الغذائية من فيتامين "د" بتركيزات تتراوح ما بين ٨٠٠ - ٢٠٠٠ وحدة دولية بشكل يومى تقل فرص إصابتهم بكسور عظام الورك بنسبة ٣٠%، وكما يقل فرص كسور عظام الرسغ والساعد ولكن بنسب أقل.
ومن أبرز المصادر الغذائية الغنية بفيتامين "د":أسماك التونا والسالمون والسردين والماكريل والألبان المدعمة به، وكما يمكن الحصول عليه من خلال التعرض لأشعة الشمس، حيث تعمل الأشعة فوق البنفسجية على تنشيطه بالجلد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق