معلومـــات
لصحتــــك
وصايا
وإرشادات شكوى انخفاض فى ضغط الدم
1- تناول
كميات كبيرة من الماء و السوائل، وتفادى الجفاف، خاصةً فى فصل الصيف الحار، وعدم
اللجوء إلى التناول المفرط للملح، كوسيلة لرفع ضغط الدم .
2- ارتداء الجوارب الطبية، وذلك لتحسين رجوع الدم من أسفل الجسم، باتجاه القلب و الدماغ، خاصةً أولئك الذين يعانون من الدوالى فى الأرجل، تحريك الأرجل وعضلة بطة الساق، عند البقاء فى وضعية الوقوف، لفترة طويلة.
3- تناول عدة وجبات طعام خفيفة، على فترات طوال اليوم، وعدم التجويع، وتفادى وجبات الطعام الثقيلة والكبيرة، خاصةً تلك المليئة بالسكريات والحلويات.
4- وأخيراً إذا ما شعر شخصٌ ما بدوخة، أو بنوع من الإغماء، فينصح أن يستلقى، أو بمساعدة غيره، وأن يرفع قدميه إلى مستوى أعلى من مستوى القلب والرأس، وذلك فى محاولة لإرجاع كمية أكبر من الدم والسوائل إلى الدماغ.
فالعلاج بالأساس، يعتمد بالكامل على التعرف، على السبب المسبب لهبوط ضغط الدم، لذلك ينصح باستشارة الطبيب، إذا ما شعر شخصٌ ما بدوخة، أو بإغماء، وهناك بعض الأدوية، لانخفاض الضغط بدون سبب، ولكن لا يجب استخدامها دون الرجوع للطبيب، وهناك انخفاض ضغط الدم عند الشباب و صغار العمر، فقد ينخفض الضغط لحظياً، فيشعر بدوار ودوخة، مرافقة لغثيان و قيء، لمجرد رؤيته لدم أحمر، أو سماعه لأخبار سيئة، أو عند إعطائه إبرة، إما كعلاج، أو لعمل فحوصات مخبرية، وغيرها من الحالات، فيشعر الشخص بالدوخة، وبعدم ارتياح فى المعدة، بينما يصبح وجهه شاحباً وبارداً مع تعرق، و أحياناً قد يصل الوضع إلى أكثر صعوبةً من ذلك، بحيث لا يقوى على الوقوف، لفترة طويلة من الوقت، عدا عن أعراض أُخرى، قد يشعر بها، مثل الهبوط العام، التعرق، تشوش فى الرؤية، وقد يصل الوضع إلى حالة من الإعياء والإغماء، والسقوط على الأرض.
فالأشخاص الذين يعانون من ضغط الدم المنخفض، خاصةً إذا كان هناك ظروف معينة، قد تزيد من انخفاض الضغط أكثر، مثل الجهد والتعب ،تناول الكحول والوجبات الثقيلة، والتى تزيد من انخفاض الضغط أكثر، مما يؤدى إلى ظهور أعراض وعلامات الانخفاض بشكل أوضح، أو الهبوط المفاجيء والسريع للضغط، يمكن أن يؤدى إلى ظهور أعراض مختلفة، مثل:الدوخة، الغثيان والتقيؤ، التعرق ، اضطرابات فى النظر ،الصداع، تسارع ضربات القلب، القلق والاضطراب العقلى، وقلة التركيز، تنفس سريع و سطحى، تعب عام وفى الحالات الشديدة، قد يؤدى إلى الإغماء أحياناً، ولهذا السبب الأشخاص الذين يتناولون الحبوب المخفضة للضغط، يفضل تخفيض الضغط، بالنسبة لهم أن يكون تدريجياً، بحيث أن يكون منتظماً، لأن الهدف هو تنظيم ضغط الدم، و ليس تخفيضه المفاجيء وما يتبعه من أعراض وآثار سلبية، فالأسباب عادةً غير واضحة، إلا أنها يمكن أن ترافق كثير من الحالات الطبيعية و الأمراض المختلفة، مثل:النساء الحوامل، أمراض قلبية : قصور و ضعف عضلة القلب، عدم انتظام فى ضربات القلب، واختلال فى الصمامات، و آثار جانبيه لبعض الأدوية الموصوفة، وتفاعلها مع أدوية ومواد أُخرى، مثل الأعشاب، خاصةً إذا كان المريض يتناول أدوية مخفضة للضغط، مما يزيد من معدل هبوط الضغط أكثر، أو داء السكرى وما يصاحبه من هبوط للسكر و فقر الدم، إما بسبب نزيف، أو نقص فى الحديد أو الفيتامينات، وكذلك هبوط فى حرارة الجسم، وارتفاع فى حرارة الجسم، ربما بسبب الطقس الحار والمكوث لفترة طويلة، تحت أشعة الشمس والجفاف، بسبب نقص سوائل الجسم وأخيرا أمراض الكبد، يتم التعرف وتحديد السبب من وراء انخفاض الضغط، وتحديد العلاج السليم و المناسب، للتأكد من أنه لا يوجد أمراض معينة، وأهمها أمراض القلب، فبالإضافة إلى القصة المرضية، والفحص السريرى، وقياس ضغط الدم، وهو مستلقى/ وقياسه وهو فى وضع الوقوف يتم عمل فحوصات مخبرية، مثل نسبة السكر فى الدم وقوة الدم، وكذلك فحوصات خاصة بالقلب، مثل (ECG) ، الموجات الصوتية للقلب، كما أن هناك فحص، يدعى هولتر، وهو عبارة عن تسجيل لتخطيط قلب كهربائى يقوم بتسجيله جهاز يحمله الشخص معه لمدة 24 أو 48 ساعة، وتحليل المعلومات بالكمبيوتر، يتم من خلاله التعرف فى حالة الشك، بأن السبب يكمن فى اختلال، وعدم انتظام فى ضربات القلب، إما أن تكون سريعة أو الأكثر شيوعاً، أو أن تكون بطيئة .
2- ارتداء الجوارب الطبية، وذلك لتحسين رجوع الدم من أسفل الجسم، باتجاه القلب و الدماغ، خاصةً أولئك الذين يعانون من الدوالى فى الأرجل، تحريك الأرجل وعضلة بطة الساق، عند البقاء فى وضعية الوقوف، لفترة طويلة.
3- تناول عدة وجبات طعام خفيفة، على فترات طوال اليوم، وعدم التجويع، وتفادى وجبات الطعام الثقيلة والكبيرة، خاصةً تلك المليئة بالسكريات والحلويات.
4- وأخيراً إذا ما شعر شخصٌ ما بدوخة، أو بنوع من الإغماء، فينصح أن يستلقى، أو بمساعدة غيره، وأن يرفع قدميه إلى مستوى أعلى من مستوى القلب والرأس، وذلك فى محاولة لإرجاع كمية أكبر من الدم والسوائل إلى الدماغ.
فالعلاج بالأساس، يعتمد بالكامل على التعرف، على السبب المسبب لهبوط ضغط الدم، لذلك ينصح باستشارة الطبيب، إذا ما شعر شخصٌ ما بدوخة، أو بإغماء، وهناك بعض الأدوية، لانخفاض الضغط بدون سبب، ولكن لا يجب استخدامها دون الرجوع للطبيب، وهناك انخفاض ضغط الدم عند الشباب و صغار العمر، فقد ينخفض الضغط لحظياً، فيشعر بدوار ودوخة، مرافقة لغثيان و قيء، لمجرد رؤيته لدم أحمر، أو سماعه لأخبار سيئة، أو عند إعطائه إبرة، إما كعلاج، أو لعمل فحوصات مخبرية، وغيرها من الحالات، فيشعر الشخص بالدوخة، وبعدم ارتياح فى المعدة، بينما يصبح وجهه شاحباً وبارداً مع تعرق، و أحياناً قد يصل الوضع إلى أكثر صعوبةً من ذلك، بحيث لا يقوى على الوقوف، لفترة طويلة من الوقت، عدا عن أعراض أُخرى، قد يشعر بها، مثل الهبوط العام، التعرق، تشوش فى الرؤية، وقد يصل الوضع إلى حالة من الإعياء والإغماء، والسقوط على الأرض.
فالأشخاص الذين يعانون من ضغط الدم المنخفض، خاصةً إذا كان هناك ظروف معينة، قد تزيد من انخفاض الضغط أكثر، مثل الجهد والتعب ،تناول الكحول والوجبات الثقيلة، والتى تزيد من انخفاض الضغط أكثر، مما يؤدى إلى ظهور أعراض وعلامات الانخفاض بشكل أوضح، أو الهبوط المفاجيء والسريع للضغط، يمكن أن يؤدى إلى ظهور أعراض مختلفة، مثل:الدوخة، الغثيان والتقيؤ، التعرق ، اضطرابات فى النظر ،الصداع، تسارع ضربات القلب، القلق والاضطراب العقلى، وقلة التركيز، تنفس سريع و سطحى، تعب عام وفى الحالات الشديدة، قد يؤدى إلى الإغماء أحياناً، ولهذا السبب الأشخاص الذين يتناولون الحبوب المخفضة للضغط، يفضل تخفيض الضغط، بالنسبة لهم أن يكون تدريجياً، بحيث أن يكون منتظماً، لأن الهدف هو تنظيم ضغط الدم، و ليس تخفيضه المفاجيء وما يتبعه من أعراض وآثار سلبية، فالأسباب عادةً غير واضحة، إلا أنها يمكن أن ترافق كثير من الحالات الطبيعية و الأمراض المختلفة، مثل:النساء الحوامل، أمراض قلبية : قصور و ضعف عضلة القلب، عدم انتظام فى ضربات القلب، واختلال فى الصمامات، و آثار جانبيه لبعض الأدوية الموصوفة، وتفاعلها مع أدوية ومواد أُخرى، مثل الأعشاب، خاصةً إذا كان المريض يتناول أدوية مخفضة للضغط، مما يزيد من معدل هبوط الضغط أكثر، أو داء السكرى وما يصاحبه من هبوط للسكر و فقر الدم، إما بسبب نزيف، أو نقص فى الحديد أو الفيتامينات، وكذلك هبوط فى حرارة الجسم، وارتفاع فى حرارة الجسم، ربما بسبب الطقس الحار والمكوث لفترة طويلة، تحت أشعة الشمس والجفاف، بسبب نقص سوائل الجسم وأخيرا أمراض الكبد، يتم التعرف وتحديد السبب من وراء انخفاض الضغط، وتحديد العلاج السليم و المناسب، للتأكد من أنه لا يوجد أمراض معينة، وأهمها أمراض القلب، فبالإضافة إلى القصة المرضية، والفحص السريرى، وقياس ضغط الدم، وهو مستلقى/ وقياسه وهو فى وضع الوقوف يتم عمل فحوصات مخبرية، مثل نسبة السكر فى الدم وقوة الدم، وكذلك فحوصات خاصة بالقلب، مثل (ECG) ، الموجات الصوتية للقلب، كما أن هناك فحص، يدعى هولتر، وهو عبارة عن تسجيل لتخطيط قلب كهربائى يقوم بتسجيله جهاز يحمله الشخص معه لمدة 24 أو 48 ساعة، وتحليل المعلومات بالكمبيوتر، يتم من خلاله التعرف فى حالة الشك، بأن السبب يكمن فى اختلال، وعدم انتظام فى ضربات القلب، إما أن تكون سريعة أو الأكثر شيوعاً، أو أن تكون بطيئة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق