محمد ومجدى وفاطمة وشيماء ونرمين وعزت وووو..... وللصبح..... كلها أسماء ننادى بها بعضنا البعض – وكل إنسان يميز بأسم يختاره له والديه وفى معظم البلاد الأوربية وهنا (فى مصر) أيضا يسمح القانون بأن يغير الفرد أسمه وذلك برفع قضية فى المحكمة وينشر الحكم ويعترف به نظرا لأرتباطة بعد ذلك بالزواج والنسب والميراث واحيانا الجرائم – يعنى الموضوع بصراحة جميل ولو عايز تعرف الحكاية من البداية عليك بقراءة الكتاب التالى (صاحب المدونة)
الكتاب 652 صفحة حجمه 10 ميجا بصيغة PDF
للتحميل اضغط على الرابط التالى http://www.multiupload.com/R6WT9JBDDG
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق